الجلسة الثالثة لمحاكمة المتهم موفق د.
عقدت المحكمة الخاصة بالمتهم موفق د. في العاصمة الألمانية برلين جلستها الثالثة، وذلك يوم الجمعة الخميس في الثامن من أيلول/
Read Moreعقدت المحكمة الخاصة بالمتهم موفق د. في العاصمة الألمانية برلين جلستها الثالثة، وذلك يوم الجمعة الخميس في الثامن من أيلول/
Read Moreعقدت المحكمة الخاصة بالمتهم موفق د. في العاصمة الألمانية برلين جلستها الثانية، وذلك يوم الجمعة الواقع في 26 آب/ أوغست.
Read Moreادعى المتهم أنه كان يعمل سائق سيارة لنقل المواد الغذائية من أجل إعالة عائلته،
Read Moreتبدأ يوم الخميس 25 آب 2022 أمام محكمة برلين الإقليمية الموجودة في (Turmstrassr.91 Berlin 10559 ) المحاكمة العلنية للمتهم موفق.
Read Moreتابعنا في المركز السوريّ للدراسات والأبحاث القانونيّة في السنوات الماضية عمل المنظّمة الفرنسيّة “احموا مسيحيّي الشرق”، وتعاونّا قبل قرابة السنتين
Read Moreقام محامي المتهم السيد العجي بإحضار هذه الأوراق من سوريا عن طريق مكتب محاماة و عن طريق العديد من المؤسسات السورية , والمتهم لا يعلم من أين جاء بها محاميه.
الرسومات التي قدمها المتهم لا تتطابق مع المشافي التي عمل بها، إلّا أن المتهم لم يستطع بشكل واضح أن يبين لرئاسة المحكمة عن أماكن تواجد الأقسام في تلك الصور
هذه المحاكمة، سادتي القضاة، هي حجر الأساس للعديد من الإجراءات القانونية المستقبلية.
المتهم يمثل أمام هذه المحكمة على الأفعال التي ارتكبها سابقًا. إن انشقاقه لا يبرر أفعاله السابقة أو يلغيها، إن انتشار المسؤولية لا يعفي المرء من المسؤولية”.
المحاكمة أظهرت أوجه قصور في الإجراءات الجنائية الألمانية، ، لا سيما في مجال حماية الشهود
نسخ شهادة خبرة من زميله سابق الذكر وغير بعض المعلومات التي تخصه هو وقام بإرسالها لطبيب آخر والذي ساعده بالتوقيع والختم عليها لتصبح ورقة رسمية،
كتب ثلاث سير ذاتية، واحدة في دمشق وأخرى في طرطوس وثالثة قدمها للسفارة في بيروت.
المتهم اعترف بكل نسخ السيرة الذاتية التي عُرضت في الجلسة السابقة وكان قد أنكرها حينها.
وأكد المتهم (علاء م.) في حديثه حصول تعذيب للمرضى المعتقلين، وأنه كان يتم تعذيبهم من قبل طاقم التمريض الذي يعمل في المشفى، ومن قبل عمال النظافة في المشفى، ولكنه لم يسمع ولم ير ولا لمرة أنّ أحداً من طاقم الأطباء قد قام بتعذيب أو وضرب أي مريض. وذكر أنه كان لديهم خوف كبير من أن يقوموا بالتحدث بين بعضهم البعض عن هذه الأمور، لأنها كانت من ” المحرمات” حسب وصفه. وكان الخوف الأكبر من المخبرين المنتشرين في المشفى، والذين كانوا يقومون بإيصال كل معلومة مهما كانت إلى المخابرات العسكرية التي تراقب الأطباء المدنيين الذين يعملون في مشفى المزة العسكري.
Read Moreالمتهم: حسب معرفتي بالوضع في سوريا منذ ولادتي، وليس فقط خلال الحرب، من يتم اعتقاله من قبل المخابرات يتم بكل تأكيد ضربه، وتعذيبه، وسجنه، بالإضافة إلى أني أخاف على حياتي وحياة عائلتي، ولقد رأيت الناس الذين تم اعتقالهم ومن ثم جاؤوا إلينا إلى المشفى للعلاج كيف كانت حالتهم سيئة وكيف تم ضربهم بقسوة.
Read More